هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

حفظ البيانات؟
  • الرئيسية
  • قامة الاعضاء
  • تسجيل
  • القوانين العامة
  • اتصل بنا
  • علبةالدردشة
  • للتسجيل اضغط هـنـا


    انت تتصفح منتدى التصميم والابداع

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه

    المواضيع الأخيرة
    » خلفيات الفوتوشوب رائعة جدا
    القرآن سليم من الناحية العلمية Emptyمن طرف سام الزيادي الجمعة يونيو 13, 2014 12:15 pm

    » كود راديو مزيكا اف ام
    القرآن سليم من الناحية العلمية Emptyمن طرف moonman الجمعة مارس 28, 2014 2:03 pm

    » طلب رمزية ل الماسة الوردية
    القرآن سليم من الناحية العلمية Emptyمن طرف الرسام الإثنين نوفمبر 04, 2013 2:36 pm

    » طلب رمزية ل الادارة كريم
    القرآن سليم من الناحية العلمية Emptyمن طرف الرسام الإثنين نوفمبر 04, 2013 2:25 pm

    » طلب رمزية للاخ Basheer Othman
    القرآن سليم من الناحية العلمية Emptyمن طرف الرسام الإثنين نوفمبر 04, 2013 2:19 pm

    » طلب رمزية ل شفيقربابعة
    القرآن سليم من الناحية العلمية Emptyمن طرف AmEr-Dz الأحد نوفمبر 03, 2013 10:00 pm

    » طلب رمزية لل شبح المنتديات
    القرآن سليم من الناحية العلمية Emptyمن طرف AmEr-Dz الأحد نوفمبر 03, 2013 9:58 pm

    » طلب رمزية لل د. شفيق ربابعة
    القرآن سليم من الناحية العلمية Emptyمن طرف AmEr-Dz الأحد نوفمبر 03, 2013 9:57 pm

    » طلب رمزية ل M.R DESIGN
    القرآن سليم من الناحية العلمية Emptyمن طرف AmEr-Dz الأحد نوفمبر 03, 2013 9:56 pm

    » طلب رمزية لل سعيد
    القرآن سليم من الناحية العلمية Emptyمن طرف AmEr-Dz الأحد نوفمبر 03, 2013 9:54 pm



     

     القرآن سليم من الناحية العلمية

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    الرسام
    Admin
    الرسام


    عدد المساهمات : 262
    تاريخ التسجيل : 11/10/2013

    القرآن سليم من الناحية العلمية Empty
    مُساهمةموضوع: القرآن سليم من الناحية العلمية   القرآن سليم من الناحية العلمية Emptyالأربعاء أكتوبر 16, 2013 11:20 am

    وهنا يثبت يقيناً بأن القرآن سليم من الناحية العلمية، فقد وصف حالة الكون بقوله تعالى: ﴿ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ﴾ [فصلت: 11]. وليت هؤلاء العلماء قرءوا القرآن ووفروا على أنفسهم عناء البحث والدراسة وتغيير المصطلحات. 
    بل نجد أن العلماء في القرن الحادي والعشرين قد بدءوا فعلاً باستخدام الكلمات القرآنية ذاتها، مثل كلمة (فضاء) والتي اتضح فيما بعد أنها لا تعني شيئاً، فلا وجود للفراغ في الكون، بل كله بناء محكم. وهكذا بدءوا يستخدمون كلمة (بناء) أي building.



    والسؤال: هل يمكن أن تكون هذه اللفتة الإعجازية في كتاب الله جل جلاله معجزة يعقلها ويتدبرها كل منصف وعاقل؟ وهنا نذكر كل من لم يخشع قلبه أمام عظمة هذا القرآن وأمام ما أنزل الله من الحق، نذكِّرهم بنداء الله تعالى لهم: ﴿أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آَمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ﴾ [الحديد: 16]. 
    وصدق الله العظيم عندما قال مخاطباً كل مشكك بهذا القرآن وبمنَزّل القرآن جل وعلا: ﴿سَنُرِيهِمْ آَيَاتِنَا فِي الْآَفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ  أَلَا إِنَّهُمْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقَاءِ رَبِّهِمْ أَلَا إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطٌ﴾ [فصلت: 53].



    نتائج البحث ووجه الإعجاز
    1- بما أن جميع المفسرين وجميع علماء اللغة يُجمعون في تفسيرهم على أن أصل كلمة ﴿الحُبُك﴾ جاء من النسيج المحبوك، فيكون القرآن بذلك هو أول كتاب تحدث عن هذا النسيج الكوني وربطه بالسماء في قوله تعالى: ﴿وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْحُبُكِ﴾ [الذاريات: 7].



    وفصَّل القول عن الآلية الهندسية التي جعلت هذا الرتق المنسوج ينفتق وينشق في قوله تعالى مخاطباً الكفار بما سيرونه بأعينهم: ﴿أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْناهُمَا﴾؟ [الأنبياء: 30].



    2- ومن النتائج المهمة لهذا البحث وجود إشارة واضحة في كتاب الله تعالى إلى أن ما نراه الآن في الكون من مجرات لا يمثل شكلها اليوم، بل هو الشكل الذي كانت عليه في الماضي، في قوله تعالى في هذه الآية: ﴿كانَتَا﴾: أي في الماضي. وهذا سبْقٌ علمي للقرآن في الحديث عما يسميه العلماء اليوم «الكون في مراحله المبكرة».



    3- الكلمات التي يستخدمها القرآن دقيقة جداً من الناحية العلمية، والدليل على ذلك أن علماء الفلك في القرن 21 بدأوا يستخدمون نفس الكلمات القرآنية في أبحاثهم. فكلمة ﴿الحُبُك﴾ وكلمة ﴿رَتْقاً﴾ وكلمة ﴿فَفَتَقْنَاهُمَا﴾ جميعها تحمل إشارة مباشرة للنسيج المحبوك، والعلماء يستخدمون هذا الاسم للتعبير عن الكون، أي النسيج الكوني.



    4- أكدت الآية أن الذين سيرون هذا الرتق الكوني هم من الكفار الذين لا يؤمنون بالقرآن فوجّهت الخطاب لهم: ﴿أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا﴾، وهنا نتساءل من جديد ونطرح سؤالاً على كل من يظن أن القرآن من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم: 
    كيف استطاع هذا النبي الأميّ عليه صلوات الله وسلامه أن يتنبّأ بأنه سيأتي أناس بعده بألف وأربع مئة سنة وهم من غير المؤمنين وأنهم سيكتشفون بنية الكون النسيجية، وأنهم سيرون خيوط هذا النسيج الكوني؟ بل لو كان محمد صلى الله عليه وسلم هو من لفّق هذه الآيات فلماذا لم ينسب هذا الاكتشاف العظيم لنفسه أو لقومه، بل نسبه لأعداء الإسلام؟؟؟
     



    وجوه متعددة لإعجاز الآيات



    في الآيات السابقة عدَّة معجزات لا يمكن إنكارها، وسوف نناقش هذه المعجزات دون أي تأويل، بل سنبقى في المعنى المباشر والواضح للآيات. وسوف نرى أن هذه المعاني شديدة الوضوح، وبما يتناسب مع الاكتشافات الكونية الحديثة.
    تحدث القرآن عن قول السماء في ذلك الوقت وطاعتها لخالقها، وقد يستغرب البعض من هذا الأمر، فكيف تتكلم السماء؟ ولكن الأبحاث والاكتشافات الجديدة أثبتت إمكانية إصدار الأمواج الصوتية من الكون في مرحلة الدخان أو الغاز.



    لقد حددت الآية المرحلة التي تكلمت فيها السماء، وهي مرحلة الدخان، وهذا ما اكتشفه العلماء اليوم. فهم وجدوا بأن الكون في مرحلة الغاز الحار والغبار أصدر موجات صوتية نتيجة تمدده.



    المنحنيات البيانية التي رسمتها أجهزة الكومبيوتر لكلام الكون جاءت متناسبة مع قوله تعالى: ﴿أَتَيْنَا طَائِعِينَ﴾. فهذه المنحنيات لم يظهر فيها أية نتوءات حادة أو عنف أو تمرد، بل كما أكد العلماء كان صوت الكون هادئاً وشبهوه بصوت الطفل الرضيع!



    يقول العلماء: إن المرحلة التالية للدخان (أو الغاز الحار والغبار) كانت تشكل النجوم اللامعة أو الكوازارات، وعندما درسوا هذه النجوم وجدوها تعمل عمل المصابيح فهي تكشف وتنير الطريق الواصل إلينا ويمكن بواسطتها رؤية الأجسام المحيطة بها.



    والإعجاز الأول هنا يتمثل في السبق العلمي للقرآن في تسمية هذه النجوم بالمصابيح، بما يتطابق مئة بالمئة مع ما يراه العلماء اليوم. أما الإعجاز الثاني فيتمثل في أن القرآن حدد المرحلة الزمنية التي تشكلت فيها هذه النجوم وهي المرحلة التالية لمرحلة الذخان.



    إننا نجد في قول الله تعالى: ﴿وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ﴾، حديثاً عن زينة السماء بالنجوم البراقة، وهذا ما يتحدث عنه العلماء اليوم. فهم يشبهون هذه النجوم والمجرات والتي تشكل النسيج الكوني باللآلئ التي تزين السماء!! وهذا سبق علمي للقرآن في استخدام التعابير الدقيقة والمتوافقة مع الواقع.



    لو تأملنا النص القرآني لوجدنا بأن الخطاب فيه موجه للكفار الذين لا يؤمنون بالخالق تبارك وتعالى: ﴿قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ * وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ * ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ * فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيم﴾ [فصلت: 9-12].ِ



    وهذا يشير إلى أن هؤلاء الملحدين هم من سيكتشف هذه الحقائق الكونية، وهم من سيراها، وهذا سبق علمي للقرآن في تحديد من سيرى هذه الحقائق، لذلك وجَّه الخطاب لهم.
     



    ردّ على منتقدي الإعجاز العلمي



    في هذه الوجوه المتعددة ردّ على دعوى أولئك الذين يهاجمون الإعجاز العلمي لكتاب الله تعالى، وردّ على كل من يعتقد بأن المسلمين ما داموا متخلفين علمياً وتقنياً، فلا يجب عليهم أن يبحثوا في الإعجاز العلمي! وردّ على من يقول بأن المسلمين ينتظرون دائماً الغرب الملحد ليقدم لهم الحقائق والاكتشافات العلمية، ثم ينسبوا هذه الاكتشافات للقرآن.



    بل على العكس من ذلك! ففي اكتشافات الغرب لهذه الحقائق وحديث القرآن عنها بدقة مذهلة وخطاب القرآن لهؤلاء الملحدين، في كل ذلك أكبر دليل على صدق كتاب الله تعالى، وأنه كتاب حقّ. ولو كان هذه القرآن من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم، لنسبَ هذه الاكتشافات لنفسه، لماذا ينسبها لأعدائه من الملحدين ويخاطبهم بها؟؟



    وفي نهاية هذا البحث لا نملك إلا أن نسجد خشوعاً أمام عظمة كتاب الله تعالى وأمام عظمة إعجازه، ولا نملك إلا أن نردّد قول الحق جلّ وعلا: ﴿وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آَيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ﴾ [النمل: 93].
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    https://tsamem.alafdal.net
     
    القرآن سليم من الناحية العلمية
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » تطور الحقائق العلمية
    » الله تعالى يدعو عباده في القرآن إلى معرفته
    » اكتشافات تؤكد صدق القرآن
    » القرآن يحدّد من سيكتشف البناء الكوني
    » علماء الفلك يستخدمون تعابير القرآن!

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
     :: قسم عجائب واسرار الكون :: منتدى اسرار وعجائب الكون :: اسرار الكون-
    انتقل الى: